الرئيسية
أحدث الصور
من طرف مقتل فتاة عمانية من ولاية ينقل بطلق ناري 
فارقت فتاة من ولاية ينقل بلدة البويردة الحياة منذ يومين بعد أن أصيبت بطلق ناري في صدرها الأسفل من بندفية من نوع ( سكتون )
(( ملخص الحادثة كما يروي أهلها بأنه انتحار ))
الشهود والوقائع التي سبقت القضية مغايرة تماما وكذلك موقع الطلق الناري حيث جاء بشكل أفقي نرجو الإفادة أكثر لمن عنده معلومات
فكيف يعقل بأن ينتحر الشخص وخاصة فتاة ووزن البندقية وطولها والمسافة بين الزناد لا يسمح بان يكون الطلق أفقيا ؟؟؟ ألستم معي ؟
نرجو من عنده تعليق فليتفضل
رواية القصة كما سمعتها وهي صحيحة إن شاء الله ومن عنده معلومات أكثر فليفيدنا وذلك من أجل إظهار الحقيقة بإذن الله تعالى
وأرجو أن أكون سببا في إظهار الحق في وينال الجاني عقابه
الرواية :
كانت الفتاة : رقية ع البادي قد أنهت دراستها الثانوية العام الدراسي المنصرم وحصلت على قبول أو منحه في جامعة البريمي الخاصة .
رفض والد الفتاة بأن تذهب ابنته للدراسة بالجامعة كما وأن سبق له منع فتاة أخت لها من قبل للدراسة الجامعية وهي الآن حبيسة المنزل .
قامت الفتاة بالتنكر بزي فتى فلبست دشداشة ومصر عماني واتجهت للشارع العام من أجل الذهاب لجامعة البريمي لإتمام إجراءات التسجيل عن طريق بلدة المري المؤدي لمحافظة البريمي .
وجدها شابين على الطريق أثناء مرورهم وكان أحدهم يعمل بشرطة عمان السلطانية يدعى س / ع / خ
فأشرت لهم بالتوقف فاستحت بالركوب ثم طمأنوها وركبت لتوصيلها لبلدة المري
عرف الشابين بأنها فتاة وليست شاب من ملامحها وصوتها ..
ثم انزلوها أمام بوابة مدرسة المري وكانت المدرسة مفتوحة فقاموا بتسليمها للعاملة س / خ فذهبت بها العاملة لمديرة المدرسة
وهناك تعرفت عليها المديرة كونها تخصهم
شرحت الفتاة للمديرة والمعلمات المتواجدات حالها ووضعها الميؤس من والدها الذي رفض بأن تذهب للدراسة الجامعية ..
اتصلت المديرة بوالد الفتاة ، مع العلم بأن الفتاة قالت للمديرة بأن والدها سيقتلها إذا عرف بالموضوع
حضر والد الفتاة وتصادف حضوره بوجود سائق من المدرسة ابنته تعمل معلمة وهو يدعى م / خ
وتعهد والد الفتاة للأخ م / خ بأن لا يؤذي ابنته أبدا
بعدها لا أعرف إذا كان في نفس اليوم جاء خبر مقتل الفتاة ببندقية سكتون كما أوضحت لكم سابقا
نقلت الفتاة لمستشفى ينقل وكانت ما زالت على قيد الحياة
كانت الفتاة تردد اتقوا الله اتقوا الله اتقوا الله
سألت الممرضات والشرطة الفتاة عن قاتلها وكانت تردد نفس العبارة ( اتقوا الله ، اتقوا الله )
ونقلت بعدها لمستشفى عبري
وهناك توفيت في وحدة العناية المركزة ، ثم نقلت للمشرحة . وبالأمس تم دفنها .
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم اللهم أظهر الحق ..
الآن نرجو من الجميع عدم تحميل الفتاة قتل نفسها ولا نحمل الوالد قتل ابنته ولكن بإمكانكم التعليق حول أحداث الرواية كما جاءت ذكرتها لكم من أشخاص مقربين ،
كما نرجوا من القاضي والادعاء العام بولاية ينقل بأن يجاهد في إظهار الحق لأن المعلومات ستكون شحيحة ولن يعترف أحدا بذلك ، وأرجوا استدعاء مديرة المدرسة لأخذ أقوالها وكذلك الشاهد م /خ من بلدة النوامية لإظهار الحق .
كما أرجوا توقعاتكم الشخصية :
هل يعقل بأن يقتل الوالد ابنته لأنها خرجت عن طوره بخروجها لطلب العلم؟
وهل من حق الأب بأن يمنع ابنته من التعليم ؟
هل ما زال في عمان أشخاص لهم هذا الذعر والخوف من خروج البنت لطلب العلم ؟
هل كانت مديرة مدرسة المري مخطأة أم مصيبة في الاتصال بوالد الفتاة بعد أن أخبرتها بأن والدها سيقتلها ؟
أليس من المفروض بأن تتصل بالشرطة بدلا من الاتصال بالأب ؟
ماذا كانت ستفعل الفتاة حتى لو جاءت الشرطة للمدرسة ؟
بالطبع ستعود للمنزل وتكون قد كسرت خشم والدها أليس صحيحا ؟
هل تعتقد بأن الوالد قتل ابنته فعلا ؟
هل كانت الفتاة مخطئة بخروجها من منزل والدها للذهاب للجامعة ؟؟
إضافة:
أزيدكم بعد شيء والدها مقيم بالعزاء كأن شيء ما صاير المفروض يحجز ولا لا مدري ؟؟
وعند دفنها ما خبروا أحدا بعد إرجاعها من المشرحة ما السبب يا ترى ؟؟
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
فارقت فتاة من ولاية ينقل بلدة البويردة الحياة منذ يومين بعد أن أصيبت بطلق ناري في صدرها الأسفل من بندفية من نوع ( سكتون )
(( ملخص الحادثة كما يروي أهلها بأنه انتحار ))
الشهود والوقائع التي سبقت القضية مغايرة تماما وكذلك موقع الطلق الناري حيث جاء بشكل أفقي نرجو الإفادة أكثر لمن عنده معلومات
فكيف يعقل بأن ينتحر الشخص وخاصة فتاة ووزن البندقية وطولها والمسافة بين الزناد لا يسمح بان يكون الطلق أفقيا ؟؟؟ ألستم معي ؟
نرجو من عنده تعليق فليتفضل
رواية القصة كما سمعتها وهي صحيحة إن شاء الله ومن عنده معلومات أكثر فليفيدنا وذلك من أجل إظهار الحقيقة بإذن الله تعالى
وأرجو أن أكون سببا في إظهار الحق في وينال الجاني عقابه
الرواية :
كانت الفتاة : رقية ع البادي قد أنهت دراستها الثانوية العام الدراسي المنصرم وحصلت على قبول أو منحه في جامعة البريمي الخاصة .
رفض والد الفتاة بأن تذهب ابنته للدراسة بالجامعة كما وأن سبق له منع فتاة أخت لها من قبل للدراسة الجامعية وهي الآن حبيسة المنزل .
قامت الفتاة بالتنكر بزي فتى فلبست دشداشة ومصر عماني واتجهت للشارع العام من أجل الذهاب لجامعة البريمي لإتمام إجراءات التسجيل عن طريق بلدة المري المؤدي لمحافظة البريمي .
وجدها شابين على الطريق أثناء مرورهم وكان أحدهم يعمل بشرطة عمان السلطانية يدعى س / ع / خ
فأشرت لهم بالتوقف فاستحت بالركوب ثم طمأنوها وركبت لتوصيلها لبلدة المري
عرف الشابين بأنها فتاة وليست شاب من ملامحها وصوتها ..
ثم انزلوها أمام بوابة مدرسة المري وكانت المدرسة مفتوحة فقاموا بتسليمها للعاملة س / خ فذهبت بها العاملة لمديرة المدرسة
وهناك تعرفت عليها المديرة كونها تخصهم
شرحت الفتاة للمديرة والمعلمات المتواجدات حالها ووضعها الميؤس من والدها الذي رفض بأن تذهب للدراسة الجامعية ..
اتصلت المديرة بوالد الفتاة ، مع العلم بأن الفتاة قالت للمديرة بأن والدها سيقتلها إذا عرف بالموضوع
حضر والد الفتاة وتصادف حضوره بوجود سائق من المدرسة ابنته تعمل معلمة وهو يدعى م / خ
وتعهد والد الفتاة للأخ م / خ بأن لا يؤذي ابنته أبدا
بعدها لا أعرف إذا كان في نفس اليوم جاء خبر مقتل الفتاة ببندقية سكتون كما أوضحت لكم سابقا
نقلت الفتاة لمستشفى ينقل وكانت ما زالت على قيد الحياة
كانت الفتاة تردد اتقوا الله اتقوا الله اتقوا الله
سألت الممرضات والشرطة الفتاة عن قاتلها وكانت تردد نفس العبارة ( اتقوا الله ، اتقوا الله )
ونقلت بعدها لمستشفى عبري
وهناك توفيت في وحدة العناية المركزة ، ثم نقلت للمشرحة . وبالأمس تم دفنها .
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم اللهم أظهر الحق ..
الآن نرجو من الجميع عدم تحميل الفتاة قتل نفسها ولا نحمل الوالد قتل ابنته ولكن بإمكانكم التعليق حول أحداث الرواية كما جاءت ذكرتها لكم من أشخاص مقربين ،
كما نرجوا من القاضي والادعاء العام بولاية ينقل بأن يجاهد في إظهار الحق لأن المعلومات ستكون شحيحة ولن يعترف أحدا بذلك ، وأرجوا استدعاء مديرة المدرسة لأخذ أقوالها وكذلك الشاهد م /خ من بلدة النوامية لإظهار الحق .
كما أرجوا توقعاتكم الشخصية :
هل يعقل بأن يقتل الوالد ابنته لأنها خرجت عن طوره بخروجها لطلب العلم؟
وهل من حق الأب بأن يمنع ابنته من التعليم ؟
هل ما زال في عمان أشخاص لهم هذا الذعر والخوف من خروج البنت لطلب العلم ؟
هل كانت مديرة مدرسة المري مخطأة أم مصيبة في الاتصال بوالد الفتاة بعد أن أخبرتها بأن والدها سيقتلها ؟
أليس من المفروض بأن تتصل بالشرطة بدلا من الاتصال بالأب ؟
ماذا كانت ستفعل الفتاة حتى لو جاءت الشرطة للمدرسة ؟
بالطبع ستعود للمنزل وتكون قد كسرت خشم والدها أليس صحيحا ؟
هل تعتقد بأن الوالد قتل ابنته فعلا ؟
هل كانت الفتاة مخطئة بخروجها من منزل والدها للذهاب للجامعة ؟؟
إضافة:
أزيدكم بعد شيء والدها مقيم بالعزاء كأن شيء ما صاير المفروض يحجز ولا لا مدري ؟؟
وعند دفنها ما خبروا أحدا بعد إرجاعها من المشرحة ما السبب يا ترى ؟؟
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
